ازمنة مضت للزعيم الراحل جمال عبدالناصر و البابا كيرلس،منقول

صورة العضو الرمزية
ابن السريان
مدير الموقع
مدير الموقع
مشاركات: 4439
اشترك في: الخميس إبريل 23, 2009 4:36 pm

ازمنة مضت للزعيم الراحل جمال عبدالناصر و البابا كيرلس،منقول

مشاركة غير مقروءة بواسطة ابن السريان »



من فضلك إقرأ أدناه خطاب من ازمنة مضت للزعيم الراحل جمال عبدالناصر و البابا كيرلس،
خطاب غير وارد فى فى ايام النخاسة و المصالح الخاصة و الابتزاز السياسى و سطوة المؤسسة الدينية و تقسيم الطائفى لشعب مصرا
صورة

صورة
و طالع بالصور فهى لا تكذب و أقوى من كل ما يكتب



إنى بعون الرب سأعمل على تعليم أبنائى معرفة الرب وحب الوطن ومعنى الأخوة الحقة ليشب الوطن وحدة قوية لديها الإيمان بالرب والحب للوطن

البابا كيرلس السادس

_______________________________

هذا هو مفهوم الثورة للديانة .. المحبة بالآخاء .. بالمساواة .. وتكافؤ الفرص , نستطيع أن نخلق الوطن القوى , الذى لا يعرف للطائفية معنى , ولا يحس بالطائفية أبداً بل يحس بالوطنية .. الوطنية التى يشعر بها الجندى فى ميدان القتال .

فإذا كنا ندعو إلى تمكين هذه الأخوة وهذه المحبة فإنما نعمل بما املاة الله علينا .. لم يدع الله أبداً للتعصب .. ولكنه دعى للمحبة .. وحينما دخل الإسلام مصر إستمرت المحبة بين الأقباط والمسلمين , لم يتحول القباط عن دينهم قسراً , ولا عنفاً , لأن الإسلام لا يعترف بالقسر , ولم يعترف بالعنف , بل أعترف بأهل الكتاب , وأعترف بالمسيحيين أخوة فى الدين وأخوة فى الله

على هذا الأساس سارت الثورة وكنا نعتقد دائماً أن السبيل الوحيد لتأمين الوطنية هى المساواة وتكافؤ الفرص . بلد المسلم وبلد المسيحى 100% كل واحد فينا , كل واحد منا له الفرصة المتساوية المتكافئة

الدولة لا تنظر إلى الدين , والمجتمع لا ينظر إلى الدين , ولا ينظر إلى الأب ولا ينظر إلى الأصل , ولكنه إلى العمل وإلى الجهد , وإلى الإنتاج , وإلى الأخلاق , وبهذا نبنى فعلاً المجتمع الذى نادت به الأديان السماوية التى نص الميثاق على إحترامهأ

وباقول لكم فيه متعصبين مسلمين , وفيه متعصبين مسيحيين , ولكن المتعصب المسلم لا يمثل إتجاه المسلمين ابداً والمتعصب المسيحى لا يمثل إتجاه المسيحين أبداً كل دول شواذ



أرجو الله أن يدعم المحبة بين ربوع هذا الوطن , وأن يدعم الأخاء , وأن يوفقكم جميعاً

والسلام عليكم ورحمة الله

جمال عبدالناصر حسين





___________________________________________________________________

ايها المصريون

مسيحيون و مسلمون

اقرؤوا هذه الرسالة التى تأتيكم من فلسطينية عاشقة لمصر كالكثير من أهليها، إن عكست شيئ فهى تعكس على حرص الأشقاء العرب على وحدة و تماسك مصر كما ظهر لنا فى الأحداث الأخيرة إيمانا منهم أن لو مصر بخير فالوطن الذى كان يدعى يوما عربيا سيكون بخير، أرجوا ألا نخيب أمانيهم



و لكن للأشقاء اقول لهم أن مصر مختطفة و يقوم عليها الان حراس يؤمنون أن غسرائيل أولا، إن كنا نعانى من أزمة فهى إلى زوال مع زوالهم و رحيلهم، لأنهم رهنوا غرادتنا منذ أيام الكامب، و تغيرت بوصلتهم و توجهت نحو حصار غزة و الانتصار لجعجع و دحلان و غابت عنهم أى رؤية عذا ما تكتنز به جيوبهم من قوت شعب مصر، يصدرون الغاز لاسرائيل و غزة بل و أهليهم فى مصر يعانون من نقص الغاز و الكهرباء بل و يزايدون و يعقدون صفقات جديدة لتصدير الغاز، تجدهم أعداء لكل من هو مقاوم يتآمرون عليه سواء كان حزب الله و حماس أنبل الظواهر العربية أو معاداة غيران

تجد النظام يلقى نتنياهو بالاحضان و القبلات بينما نتنياهو يتصنت على كل مكالماتهم و يرسل بصورة منها لوشنطن، فهم لا يقوون إلا على التنصت على شعب مصر فقط

و للحديث شجون و يطول

لقد طاحوا فسادا و غابت عنهم أى رؤية استراتيجية لمصر أو للجوار فالجوار عندهم يقتصر على التبتل للجارة العبرية

يوم رحيل آخر زلمة منهم ستتعافى مصر و تنهض من محنتها



من يقرا الخطاب أدناه للرئيس عبدالناصر يدرك كيف أننا نفتقد اليوم رئاسة واعية تغلب الاستراتيجى ملمة بدقائق ما يحدث بالوطن و تعيش هموم الناس و مشاكلها، بهذا النوع من الرئاسة لم تكن تفجيرات القديسين لتحدث و لم تكن الحراسات الأمنية ستتركز على رواد أبو حصيرة، فى هذا الزمن لم تك هناك حاجة لحراسة على الكنائس أو المسجد لأن المساواة الحقة كانت موجودة دون الحاجة للتدليل أو الرضوخ لابتزاز المؤسسة الدينية أيما كانت أو الحاجة لتصفية حسابات، لم تكن هناك محاولات أو لو وجدت لم تكن لتثمر فى محاولات لطمس الهوية للغالبية أو المزيد من المكاسب السياسية و الرضوخ للطائفية حيث لم يعرف الوطن أو يستقطب بين أغلبية و اقلية و ساعتها لم تكن الأقلية تقتصر بالعيش وراء أسوار الكنيسة بل كان فضاء مصر الرحب مكانها ككل المصريين، و لكن لا ننسى ساعتها أن النظام كان جمهورى بدون مطامح للتوريث للأنجال فكان محصنا ضد الابتزاز و الرضوخ على حساب سلامة الوطن

لو تأملت صور البابا كيرلس لوجدت الروحانية تشع و تتغلب على ما هو دنيوى، تشعر أنه واحد منا فى لباسه الذى لم يكن امبراطوريا أو مزركشا بالذهب، إنها البساطة و الروحانية التى تؤثر الوطن و تتوحد مع أثيوبيا حماية لمنابع النيل شريان الحياة لنا

لقد ضرب كيرلس و عبدالناصر المثل لبعض المتعصبون بيننا اليوم الذين ينادون بالا يصافح المسلم المسيحى أو يحتفل بأعياده و لم نسمع فى حينه بغلاة المتطرفين و دعواهم فى مدارس الأحد

لذلك فلا غرو لو تأملت صور عبدالناصر و كيرلس و خطاب عبدالناصر و خطاب كيرلس سيتفهم الجميع معنى الوحدة الوطنية و كيفية تحقيق المعنى الأسمى للمحبة الذى تحض عليه المسيحية و الاسلام، ساعتها سنعرف كيف يكون الحب للأوطان و كيف يكون الوطن نسيجا لا يعرف الفتن

بصراحة على ما نحن فيه اليوم

نفتقد رجال دولة و قامات من تلك الشاكلة



تحية للرئيس عبدالناصر و البابا كيرلس فى مرقدهما

طيب الله ثراهم

فقد كانوا أحرص و يؤثرون الوطن



أين نحن من هذا الخطاب الراقى فى زمان السمسرة و الابتزاز و التفريط و الانبطاح؟؟

هل يجود الزمان بمثلهم؟

حقا انهم يتألمون لما يحدث و يبلغهم فى مراقدهم

م ش


From: sawsan barghouti <barghouti_sa@hotmail.com>



نص خطاب الرئيس عبد الناصر

فى حفل وضع حجر أساس الكاتدرائية المرقسية بأرض الأنبا رويس



ايها الأخوة

يسرنى ان اشترك معكم اليوم .. فى إرساء حجر أساس للكاتدرائية الجديدة وحينما تقابلت اخيراً مع البابا فى منزلى , فاتحته فى بناء الكاتدرائية , وأن الحكومة مستعدة للمساهمة فى هذا الموضوع , ولم يكن القصد من هذا فعلاً الناحية المادية , فالمساهمة المادية امرها سهل , وامرها يسير , ولكنى اقصد كنت أقصد الناحية المعنوية .
(ملحوظة فكما هو ثابت فقد قدم أبناء الرئيس عبدالناصر حصالاتهم بما فيه للبا با كيرلس تبرعا لككنيسة- و هذا المغزى لا يفوت أحد)

(اليوم و لوفرة الأموال على حساب المطحونين من مسيحيين و مسلمين هناك من يتبرع بمليون دولار لمن يقبض على الجانى أو يتبرع لاسرائيل كما يطالب المهجريين و هم من رعايا الكنيسة- ليتهم يتبرعون للمدرسة و المستشفى )

إن هذه الثورة قامت اصلاً على المحبة , ولم تقم أبدأ بأى حال من الأحوال على الكراهية والتعصب .
هذه الثورة قامت من اجل مصر , ومن اجل العرب جميعاً ..
هذه الثورة قامت وهى تدعو للمساواة , ولتكافؤ الفرص , والمحبة والمساواة , وتكافؤ الفرص من اول المبادئ التى نادت بها ألأديان السمائية , لأنها بالمحبة والمساواة وتكافؤ الفرص نستطيع أن نبنى المجتمع الصحيح , المجتمع السليم الذى نريده والذى نادت به الأديان ..
ونادى الدين المسيحى ونادى الدين الإسلامى بالمحبة .. ونادى الدين المسيحى ونادى الدين الإسلامى بالمساواة وتكافؤ الفرص .. وبالعمل من اجل الفقراء والمساكين .. ومن أجل العاملين .. وإستنكرت الأديان والإستغلال بكل معانية , والإستعباد بكل معانية .. وكلنا نعلم أن المسيح - عليه السلام - كان ضحية للأستعباد والذل إستعباد الإحتلال الرومانى , وذل الإحتلال الرومانى , وقد تحمل من العذاب ما يتحملة بشر , كلنا نعلم هذا , ولكن تحمله هذا كان فى سبيل رسالته السماوية , وفى سبيل نشر الدعوة , لأن هذا العذاب وهذا الألم جعل منه المثل العلى فى كل بقاع العالم .. وبعد هذا خرج المسيحيون فى كل العالم يدعون للدين الإلهى ويتقبلون العذاب بصبر وإيمان .. وكان دائماً لسانهم يدعو .. رغم العذاب .. على المحبة .. وإلى الأخاء .
أيها الأخوة
على مر العصور .. وعلى مر الأيام .. وفى ايام ألإسلام .. كان المسيحيون والمسلمون اخوة .. دائماً منذ عهد الرسول - علية السلام - وقد أشار القرآن إلى ذلك .. وإذاً فالأخوة والمحبة بين المسلم والمسيحى قديمة من ايام محمد عليه الصلاة السلام .. فإذا كنا ندعو إلى تمكين هذه الأخوة وهذه المحبة فإنما نعمل بما املاة الله علينا .. لم يدع الله أبداً للتعصب .. ولكنه دعى للمحبة .. وحينما دخل الإسلام مصر إستمرت المحبة بين الأقباط والمسلمين , لم يتحول الأقباط عن دينهم قسراً , ولا عنفاً , لأن الإسلام لا يعترف بالقس , ولم يعترف بالعنف , بل أعترف بأهل الكتاب , وأعترف بالمسيحيين أخوة فى الدين وأخوة فى الله .

هذا هو مفهوم الثورة للديانة .. المحبة بالآخاء .. بالمساواة .. وتكافؤ الفرص , نستطيع أن نخلق الوطن القوى , الذى لا يعرف للطائفية معنى , ولا يحس بالطائفية أبداً بل يحس بالوطنية .. الوطنية التى يشعر بها الجندى فى ميدان القتال .

وكما قلت لكم فى أول الثورة , حينما كنا فى فلسطين فى سنة 48 م كان المسلم يسير جنباً إلى جنب مع المسيحى , ولم تكن رصاصة ألعداء تفرق بين المسلم والمسيحى .. وحينما تعرضنا للعدوان فى سنة 1956 م وضربت بورسعيد هل عرفت قنابل العداء بين المسلم والمسيحى ؟؟ إننا جميعاً بالنسبة لهم ابناء مصر - أبناء مصر - لم يفرقوا بين مسلم ومسيحى .

على هذا الأساس سارت الثورة وكنا نعتقد دائماً أن السبيل الوحيد لتأمين الوحدة لتأمين الوحدة الوطنية هى المساواة وتكافؤ الفرص .

فإن المواطنين جميعاً لا فرق بين مواطن ومواطن .. فى المدارس .. الدخول بالمجموع .. مش أبن فلان ولا أبن علان ولا مسلم ولا مسيحى .. أبدأص فى الجامعة الدخول بالمجموع .. اللى بيجيب مجموع بيدخل .. إن شاء الله يطلعوا تسعين فى المية منهم أولاد خفر ولا أولاد فلاحين أو أولاد عمال , ده موضوع مش بتاعنا أبداً , إحنا عندنا مساواة , ما فيش فرق عندنا بين ابن الغفير ولا أبن الوزير , ده متساوى مع ده , مافيش تمييز بين مسلم ومسيحى , إللى بيجيب النمر بيدخل , بيدخلوا 10% مسيحيين , 50% مسيحيين موش موضعنا أبدأ , بيدخلوا كلهم مسلمين مش موضوعنا أبداً , بيدخلوا كلهم مسيحيين مش موضوعنا ابداً , المهم بيجيبوا أحسن نمر هم اللى بيدخلوا كلهم مسيحيين موش موضوعنا ودى بنعتقد أنها شريعة العدل , وشريعة المساواة .
التعينات فى الحكومة .. فى القضاء بالأقدمية .. اللى بيجيب نمرة أحسن بيروح القضاء - ما نعرفش أبن مين ولا ده أبن مين ولا ده دينه ايه , فى كل الوظائف نسير على هذا المنوال , فى الترقى , جميع الترقيات فى الدولة بالأقدمية لغاية الدرجة الأولى , كل واحد بياخد دوره بالأقدمية , مافيش فرصة للمتعصبين أنهم يتلاعبوا , طبعاً سبيلنا وده سبيل الثورة , ودى الناحية المعنوية اللى أنا جيت أبينها لكم بمساهمة الحكومة وحضورى معكم النهاردة فى إرساء حجر الأساس .
إحنا - كحكومة رهينة حاكمة - وأنا كرئيس جمهورية مسئول عن كل واحد فى هذا البلد , مهما كانت ديانته ومهما كان أصله أو حسبه أو نسبه , إحنا مسئولين عن الجميع , ومسئوليتنا دى أحنا مسئولين عنها ربنا يوم الحساب .

طبعاً كلنا عايزين الكمال , والكمال لا يتحقق إلا بالكمال , والكمال لا يتحقق إلا بالنضال , والكفاح , ومعروف عندكم مثل هذا فى نشأة المسيحية , وفى كفاح السيد المسيح , وفى الإسلام وفى كفاح سيدنا محمد , الكمال لم يتم حتى ألان , من ألاف السنين الإنسان يطالب بالكمال , ويطالب بالمثل العليا , ولكن المجتمع فيه الطيب وفيه الخبيث فيه السليم وفيه غير السليم .
طبيعى هذه هى المثل والمبادئ اللى إحنا ينادى بيها , ولكن لا بد أن نجد أمامنا مشاكل وعقبات .
هذه المشاكل والعقابات من فئة المتعصبين , سواء كانوا مسيحيين أو كانوا مسلمين , بيخلقوا مشاكل , وكلنا بنعرف الخناقات اللى بتحصل فى بعض القرى , وفى بعض الأماكن , بيطلع واحد متعصب مسلم يثير الناس أو يطلع واحد مسيحى يثير الناس , ونبص نلاقى الإخوان إبتدأوا يعادوا بعض , ويخانقوا بعض , ولكن الحمد لله هذه الحوادث حوادث قليلة جداً , ولكن نرجوا أن لا ينعكس صدى هذه الحوادث القليلة علينا ونأخذها كمثل عام , أبداً إحنا علينا واجب إن إحنا ندعوا المتعصبين إلى الهداية سواء أكانوا مسلمين ام مسيحيين - علينا واجب إزاى؟ إذا وجدنا المتعصبين مسلمين وشادين المسيحيين مايشدوش , وإذا وجدنا المسيحيين متعصبين وشادين المسلمين ما يشدوش , با أعتبر دى قضية وطنية , وقضية بناء المجتمع , العقلاء يستطيعوا إنهم يحلوا المشاكل الصغيرة - أنا باتكلم بصراحة - اللى بتظهر كل عدة أشهر من مكان ناء صغير أو قرية صغيرة أو أى مكان من الأمكنة , طبعاً خلق العالم وخلق معاه التعصب والمتعصبين , وسينتهى العالم وحيفضل معاه حتى ينتهى التعصب والمتعصبين .
ده موضوع لن ينتهى أبداً , ولكن علينا نحن العقلاء مننا أن يخففوا من غلواء المتعصب والمتعصبين .
وباقول لكم فيه متعصبين مسلمين , وفيه متعصبين مسيحيين , ولكن المتعصب المسلم لا يمثل إتجاه المسلمين ابداً والمتعصب المسيحى لا يمثل إتجاه المسيحين أبداً كل دول شواذ .
ونحن نفخر , والحمد لله بأن بلدنا ليست فيها طائفية أو تعصب أو إنقسام .
اللى باتكلم عليه حوادث فردية بسيطة , ولكن زى ما باقول إحنا عايزين الكمال وعلشان كده أنا بأتكلم عليه بوضوح , وبأتكلم عليه بصراحة .
عايزين الكمال , وعايزين الوحدة الوطنية اللى بنيت بالدم سنة 1919 م وقبل سنة 1919 م تتدعم وتقوى , وعاوزين كل واحد فى بلدنا يثق بنفسه , ويثق أن البلد بلده , بلد المسلم وبلد المسيحى 100% كل واحد فينا , كل واحد منا له الفرصة المتساوية المتكافئة , الدولة لا تنظر إلى الدين , والمجتمع لا ينظر إلى الدين , ولا ينظر إلى الأب ولا ينظر إلى الأصل , ولكنه إلى العمل وإلى الجهد , وإلى الإنتاج , وإلى الأخلاق , وبهذا نبنى فعلاً المجتمع الذى نادت به الأديان السماوية التى نص الميثاق على إحترامها .

أرجو الله أن يدعم المحبة بين ربوع هذا الوطن , وأن يدعم الأخاء , وأن يوفقكم جميعاً , والسلام عليكم ورحمة الله

____________________________________________________-

من موقع

http://samy-sharaf.com/HEKAYAT/SAMY-NO-RASSISM-1.html



" كانت العلاقات بين جمال عبد الناصر وكيرلس السادس علاقات ممتازة , وكان بينهما إعجاب متبادل , وكان معروفاً أن البطريرك يستطيع مقابلة عبد الناصر فى أى وقت يشاء , وكان كيرلس حريصاً على تجنب المشاكل , وقد إستفاد كثيراً من علاقته الخاصة بعبد الناصر فى حل مشاكل عديدة .. " وأيضاً البابا كيرلس وعبد الناصر وعبد الناصر - محمود فوزى

وفى لقاء من اللقاءات العديدة التى تمت بين البابا والرئيس فى سنة 1959 م قال البابا : " إنى بعون الرب سأعمل على تعليم أبنائى معرفة الرب وحب الوطن ومعنى الأخوة الحقة ليشب الوطن وحدة قوية لديها الإيمان بالرب والحب للوطن .. " القس رفائيل افامينا / حنا يوسف عطا : مذكراتى عن حياة البابا كيرلس السادس" فأثنى الرئيس جمال عبد الناصر على وطنية البابا كيرلس ومدى وعيه وإلتزامه بتربية أولاده على حب الرب والوطن


صورة


البابا كيرلس في متزل جمال عبدالناصر

صورة


صورة


صورة


صورة

صورة



صورة


صورة



عبد الناصر يستقبل البابا كيرلس بقصر القبة

صورة



مع الإمبراطور هيلاسلاسي

صورة

صورة

صورة


صورة


صورة

عبد الناصر يستقبل البطريرك مكسيموس بطريرك الروم الكاثوليك

صورة

عبد الناصر يستقبل الانبا اغناطيوس يعقوب بطريرك انطاكية ومطارنة سوريا بقصر القبة

صورة


صورة
نقله الأخ الياس قومي
أخوكم: أبن السريان

موقع نسور السريان
أضف رد جديد

العودة إلى ”أخبار المهجر“