ألقيت بألوانى وحبرى مزقت جميع أوراقى أنفجر البركانُ بصدرى واجتمع الغيمُ بأفاقىِ
حاولت مناورة الخوفِ فلجأتُ لألوانىِ وزيفىِ
فرسمت يوحنا على وجهى.....
فرسمت يوحنا على وجهى.....
فوجدت... فوجدت يهوذا بأعماقى
ألقيت بألوانى وحبرى مزقت جميع أوراقى أنفجر البركانُ بصدرىِ واجتمع الغيمُ بأفاقىِ
حاولت مناورة الخوفِ فلجأتُ لألوانىِ وزيفىِ
فرسمت يوحنا على وجهى.....
فرسمت يوحنا على وجهى.....
فوجدت... فوجدت يهوذا بأعماقى
آه آه آه تعبت... آه آه آه تعبت... آه آه آه آه تعبت
وزرعتُ ما بين يدى فحصدت رخيصاً ورديا
أحرجنى النورُ والصدقُ بلقاء عيناك بعينى
فلماذا تُحبُنى لماذا...؟! وأنت تعلمُ كل هذا...! وتحبُنى... آه تحبُنى... تُحبنى....
وزرعتُ ما بين يدى فحصدت رخيصاً ورديا
أحرجنى النورُ والصدقُ بلقاء عيناك بعينى
فلماذا تُحبُنى لماذا...؟! وأنت تكشفُ ما بى...!
وتعلم أنى أصطنع الأشواق وأفتعل الروحانية...!
(خبئنى حبيبى من خجلى وارجع لحياتى طفولتها
إن صدأت أشواقى أعنى ولتشفِ نزيف براءتها)2
(علمنى الثورة وأدتخلنى مدرسة الصدق مع النفسِ
كى أهدم أنفاق الزيف ولأحيا طليقاً فى الشمسِ)2
لأحيا طليقاً... طليقاً... طليقاً... فى الشمسِ
(علمنى الثورة وأدتخلنى مدرسة الصدق مع النفسِ
كى أهدم أنفاق الزيف ولأحيا طليقاً فى الشمسِ)2
لأحيا طليقاً فى الشمسِ